ملخص كتاب قواعد السطوة “التخطيط .. اسحق اعداءك نهائيا” الجزء الثالث

ملخص كتاب قواعد السطوة “التخطيط .. اسحق اعداءك نهائيا” الجزء الثالث

تلخيص الجزء الثالث والاخير من الكتاب المجرم ” قواعد السطوة ” جزء قوى فعلا، ٥ دقائق متستحسرهمش ىاءة فى نفسك 

 

القاعدة الحادية والثلاثون : خلى الناس تلعب بكروت اللعب اللى انت عاوزها او بتقدمهالهم و يكونوا فاهمين انهم كدا كسبانين 

 

مثال لو انت صاحب شركة فيجي حد يقولك انه عاوز يفتح شركة زى بتاعتك ومتقلقش هفتحها فى منطقة تانية ويسالك اعمل اية فانت ” لو قلتله سر اللعبة هتخسر ولو مقلتلوش هيسيبك ويروح لغيرك يساله وتبقى بردوا خسران وخصوصا لو فتح شركته جنبك !  !

 

وهنا بقى لازم تقدمله حلول وكروت لعبك انت ويحس انك بتساعده كمان،، فى نفس الوقت تربط شغله بيك شخصيا وبكدا متباقش خسران اوضحلك زيادة .. مثلا يكون ردك فى المثال هو مشروع كويس بس انت فى البداية مش عارف كل حاجة فيه اية رايك اخش معاك شريك ونفتحه ( فى منطقة غير بتاعتك ) وابقى معاك فى الادارة علشان انت معندكش الخبرة الكافية  كدا ضمنت فتحت سوق جديد لنفسك وشركته ومنفسكش فى منطقتك وفى نفس الوقت وجودك دائم معاه وربح جديد داخل ووضح انك بتساعده ولو موفقش قوله اوك.. بردوا هساعدك واقترح عليه مثلا لو عندك اى منتج او خدمة قديمة مش محتاجها قوله انا ادهالك بنص الثمن جرب تبيع فيها ويبقى كسبت بدل ركنتها وتعالى نشوف مكان مناسب وتبعده عن منطقتك وهكذا… ( احسن ذئب  )

 

الثانية والثلاثون : ألعب على احلام وتخيلات الناس.

لما تتعامل مع اى حد ميكنش تعاملك واحد لازم تكلم كل واحد على حسب احلامه واحتياجاته ، اساله على حلمه وعيش معاه فيه وكلمه عنه ديما دا هيخليه ديما يجى يكلمك عليه وتبقى بالنسباله حد بيحفزه وكل ما هو بيجيلك دا معناه انك بقيت صاجب سلطة وسطوة عليه ، ويا سلام بقى لو قدرت تحقق معاه حلمه دا تبقى تمام التمام اوى.

 

الثالثة والثلاثون : اكتشف نقاط ضعف العدو.

قرب من عدوك بطريقة او باخرى واكتشف نقاط ضعفه واعرف امتى تضغط عليها ، وخليك فاكر تعامل كصديقك وتصرف كجاسوس ! ” سامحنى يارب ” 

الرابعة والثلاثون : تعامل كملك.

تعامل دايم كملك او امير بغض النظر عن حالتك المادية او الاجتماعية ! وصدق نفسك فى دا لان الشخص الملكى بيكون لافت للانظار جدا ولو لفت الانظار هتبقى صاحب قوة! بالمناسبة فى الجزء دا “الكاتب” بيقول التواضع هو اقل شخص الناس بتتبعه ! ” كلامه هو مش انا  “ . تعليقى أن كلامه صح الى حد ما الناس هتحبك بس مش هتخاف منك ! ودا مش حلو ديما وراي الشخصي اعرف امتى ولمين تتواضع وامتى العكس.

 

الخامسة والثلاثون : تعلم ادارة الوقت.

اعرف امتى تدخل وتسيطر واعرف امتى تنسحب وامتى تاخد هدنة وامتى تبدء الحرب امتى تبقى قريب من الناس علشان تجمع معلومات تفيدك فى حربك وامتى تبعد عن الناس علشان يحسوا بقمتك ” الكاتب هو المتحدث منسساش والتي ههه  “ .

 

السادسة والعشرون : قلل من شأن الاشياء التى لا يمكنك الحصول عليها  . (مهم)

يعنى قول للناس ان اى شئ معرفتش توصله هو اصلا حاجة وحشة لا تناسبك وانت اللى سايبها بمزاجك اصلا ، مثلا تروح شغل متتقبلش فتقول انا اصلا مكنتش مهتم كويس علشان كان جاى بخسارة عليا ومش مجازى ومش دى الشركة اللى بتمناها ، رحت تتقدم لبنت واترفضت تقول كويس انا مكنتش بظهر نفسى كويس لان شايف العلاقة مش هتنجح والشخصية التانية دى مش احسن شئ فى الدنيا وكنت هتأخر كتير لو ارتبط بيها وهكذا ” ادعولى ربي يسامحنى على الكتاب دا  “ باختصار قول على اى شئ معرفتش توصله انه حاجة وحشة وانا مستهلش كدا انا استاهل احلى  . ( كتاب ابليس دا ولا أية هههه )

 

السابعة والثلاثون : اخرج مشهد مثير للاهتمام.

مثال لو انت حد ملكش اى لازمة  ? اعمل موقف يثير الاهتمام وحسس الناس انك حد مهم ومحصلتش و لازم يهتموا بيك ، مثال خليل كوميدى شخص ..تيييت… مش لطيف بس دلوقتى بيكسب ملايين وناس بتابعه دا عمل اية ! ، رغم انه ملوش اى تلاتين لازمة بس خلق مشهد لنفسه انه ” سخيف وبيقول حاجات اسخف فالناس بقت تهتم علشان يقولوا بس فى اخر النكتة ” يابن السخيفة !” شويا شويا بقى محل انظار الكثير لانه خلق مشهد يثر الاهتمام وبقى صاحب قوة معينة بغض النظر اية هى وبقى مشهور وبياخد ملايين !!!. فاخلق مشهد مثير للاهتمام 

الثامنة و الثلاثون : فكر بطريقتك واتصرف بطريقة الناس.

يعنى فكر فى اى شئ بطريقة عملية جدا او عميقة او الكيفية اللى تحبها بس اتصرف فيها ادام الناس بطريقتهم ، مثال انا ساكن فى منطقة شعبية شويا لو جيت قلت للناس على فكرتى (ودى حقيقة ) ” انا هنشر الثقافة القانونية ” يا جماعة علشان ميضحكش عليكم هيجروا ورايا علشان قلت ميضحكش عليكم ” رغم بيحصل فعلا وبيضحك عليهم ” ورغم نيتى سليمة ، اما لو قلتلهم واتكلمت بفكرهم هما وقلت .. ان يا جماعة هنقعد كل يوم على المصطبة او القهوة ونحكى حواديت وحكايات واحكلهم قضية واقولهم الراجل كان غبى علشان اتصرف كذا بس لو اصرف كذا هيبقى صح ومش هيقع ، ساعتها كل هيجى يلف حوليا زى كُتاب الشيخ طه  ويسمعلى ويفهم انه ميقعش فى نفس النقطة وهبقى ساعتها العريف اللى مفيش زييه والكل يستشيرنى وابقى صاجب سطوة وقوة !  ودى معنى الفكرة.. فكر بطريقتك و التصرف بطريقة الناس

التاسعة والعشرون : حرك المياة علشان تمسك السمك.

يعنى لو عاوز تصطاد حد او توقعه فى شر اعماله متخلوش هادى لازم تعصبه وتعكر صفو مزاجه علشان يغلط ولما يغلط تقول للناس شايفين دا اللى بقول عليه وحش شوفتوا بنفسكم ! ” كتاب أبليس دا ولا اية بجد بقى  ” .

الاربعون : احذر من الوجبة المجانية !.

اياك تاخد حاجة ببلاش وخصوصا لو مهمة ساعتها تأكد وراها حاجة ! لان محدش بيدى حاجة ببلاش ، مش هيكون حاططلك سم قاتل مثلا  بس علشان ببلاش دا بنسبة 99 % حططلك ألتزام بعدها فى حاجة ومش هتعرف تقوله لأ ! لانه كسر عينك باللى ببلاش دى ! وبقى صاحب قوة عليك ، فمتخدش حاجة ببلاش خصوصا لو مهمة ! علشان كدا كمان متستلفش من حد قدر الامكان متستلفش متستلفش متستلفش !.

الحادية والاربعون : متقلدش اى حد ناجح فى اى حاجة.!!!

لان نجاحك هينسب له هو مهما تعبت انت فيه ! مثال لو تاجر شغال وناجح وكبر شغله بس مش متعلم وجه ابنه بقى اتعلم وخد خبرة ابوه فبقى ناجح جدا جدا جدا وكبر الشغل اكتر من ابوه ساعتها هينسبوا الفضل لمين ! بالظبط للاب ! علشان هو الأصل والولد تابع خطواته أبوه الناجح بالظبط ..علشان كدا متقلدش حد ناجح بنفس طريقته اختار انت طريقة لنفسك تنجح بيها وتاكد للنجاح طرق كثيرة.
مثال تانى اعرف شخص ناجح جدا جدا فى مجاله فكل الناس اللى شغالة معاه فى الشركة مشيين بنفس استايله بالظبط ورغم أنهم كوادر إلا أن كل نجاح لهم بينسب للشخص الاول فى النجاح رغم تعبهم فحاول متمشيش بنفس الطريق واختاره طريق لنفسك 

 

القاعدة الثانية والاربعون : اقضى على الراعى تتشتت الرعية.

لما تخش فى مجادلة او حرب اقضى على كبيرهم او تفوق عليه وخليه دا الهدف الاول ساعتها هتتشتت الرعية بسهولة وتقدر تكون انت صاحب القوة عليهم مضيعش وقتك مع الصغار.

 

الثالثة والعشرون : ألعب على القلوب. ( اعتذر عن شرحها )

الرابعة والاربعون : اتكلم عن التغيير كتير بس متغيرش انت مرة واحدة !.

اتكلم عنه كتير بس متغيرش مرة واحدة لان التغيير مرة واحدة هتخلى الناس تستغربك وينفروا منك تماما !. اتغير واحدة واحدة لأن الناس بيخافوا التغيير المفاجئ

 

الخامسة والاربعون : لا تظهر بصورة مثالية.

لان كدا الناس هتحس انك غريب او بعيد عنهم وساعتها هيبعدوا عنك علشان مش هيشفوك شبهم !
كمان المثالية بتولد حسد والحسد دا مبيظهرش بصورة مباشرة او واضحة وبيولد ديما اعداء مخفيين فوقت ما هتيجى تقع هتلاقى كله عليك والحساد وقفين ضدك بغض النظر انت على حق ولا لا هما وقفين ضدك لمجرد انك ناجح وبس ! وميظهروش الا وقت ما يكون فى مشكلة معاك فيظهروا ضدك فحسس الناس انك شبهم ومش مثالى وبتغلط ومحتاج مساعدتهم ساعتها هيحسوا انك شبهم بس افضل شويا بعلمك أو فلوسك أو مكانتك ودا مش فرق كبير طالما لسة محتاجلهم وهنا يتبعوك وهيحسوا عندك حاجة زيادة بس مش مثالى و هنا يتبعوك !.

 

السادسة والاربعون : متعديش الهدف اللى انت حطه من البداية.

اعرف امتى توقف الحرب لان لو موقفتش الحرب فى لحظة الانتصار هتفضل تكتسب اعداء جدد وقوتك هتقل !
افتكر كدا معايا السادات كان منتصر على اسرائيل وطلعهم برا مصر طيب لية وقف مكملش عليهم فى فلسطين وبمساعدة فلسطينية ! رغم اول شئ عمله بعد الحرب عاوز يخرجهم من فلسطين !
علشان لو كان كمل عليهم ودخل فلسطين كان اكتسب اعداء جدد امريكا مثلا او غيرها وساعتها كانت هتخش الحرب ضده ويخسر كل شئ علشان كدا لازم متعديش الهدف اللى انت حطه من البداية والطمع قل ما جمع  على راي الكبار 

السابع والاربعون : نظرية المراية.

لو حسيت مرة العدو اقوى منك وانت مش حاطط استرتيجية للحرب او الجدال معاه او فجأك بحاجة فأعمل زيه بالظبط حطه ادام مراية هو هيتلخبط فعلا من ردك ومش هيعرف يتعامل معاك ولو عرف هتردله تفكيره بانك بتعمل زييه بردوا لحد ما تحط فكرة جديدة تكسبه بيها  ( انا كدب بقيت شيطان صح ! ههه)

 

الثامنة والاربعون والاخيرة : متخليش حد يتوقعك.

ميكنش لك شكل ثابت ولا تفكير ثابت ولا استراتيجية واحدة خليك زي حرب الشوارع ممكن تعمل اى شى فى اى وقت بطرق مختلفة تماما دا هيكسبك قوة عظيمة والكل يعملك حساب ، وتاكد ان اى قانون او عادة قابلة للتغير حتى السابعة واربعين قانون اللى فاتوا مفيش ثوابت خالص من صنع البشر !